كدت أنسى كيف أن هناك حزن محبوس في جسدي, ومازال حبسه منفردا.. غير أن الدنيا كل حين تفرج عني, وألم أقل لكم ! نسيت إبتسامتي, لولا أن ملامحي منحوتة في الصخر. لربما كبرنا ولم نعد نرى تلك الضيقة عظيمة,أوإعتدنا هذا الروتين المقيت. يبهرني هذا الشك, والمتعة مابين الهروب
والإستسلام.