مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
مساحة إعلانبة
حكاية جسد
4/04/2020 08:08:00 م | مرسلة بواسطة
رجل مات قليلا |
تعديل الرسالة
ملامحي محجّرة
بين شمسٍ وغبار..
كي تحفر الأناشيد صرخاتي,
ثم تهوي..
ومازالت يداي تداعب
ظلها !
يموت جسدي ويحيا,
التسميات:
فواصل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
أهلاً بزائر مدونتي الكريم .. كم هو جميل أن تترك أثر خلفك, كلماتك و إنطباعاتك تهمني كثيرا.. فمدونتي وموتها القليل توّاقه للمزيد من الأنفاس التي تُبعث كل حين من دواخل أحاسيسكم الصادقة.