أيها القائم في تكويني, ويا تلك العتمة البهية, ليس من المعيب الموت قبل أن تسعدنا الأحلام , ولا قبل قبلة الأماني.. مغبرة النواحي أطياف الذكرى. الروح تنزف بشراهة.. وحمرة العيون القاتمة تمتطيها الدموع.. سنبحث في الأعماق عن قتلى.. وأسرى وأشياء ربما نغتمها!
0 comments:
أهلاً بزائر مدونتي الكريم .. كم هو جميل أن تترك أثر خلفك, كلماتك و إنطباعاتك تهمني كثيرا.. فمدونتي وموتها القليل توّاقه للمزيد من الأنفاس التي تُبعث كل حين من دواخل أحاسيسكم الصادقة.